وَاغْضِبْ عَلَى (الْجاحِدینَ)
السّابِقُونَ إِلى مُبایَعَتِهِ وَ مُوالاتِهِ
فَضائِلَ عَلىِّ أَکْثَرُ مِنْ أَنْ أُحْصِیَها
وَسَلِّمُوا عَلى عَلىٍّ بِإِمْرَةِ الْمُؤْمِنینَ
یهلك اللَّه من غدر و یرحم من وفى
فالعهد و المیثاق لهم مأخوذٌ منا
لَنْ تَضِلُّوا ما إِنْ تَمَسَّکْتُمْ بِهِما
أَمْرَ بِمَعْروفٍ وَلا نَهْىَ عَنْ مُنْکَرٍ إِلاَّمَعَ إِمامٍ مَعْصومٍ.